في ظلِّ التّطوّرات الرّاهنة، وفي وقتِ الاعتماد المُفرط على المعدّات الالكترونيّة واندماج التّلاميذ في الأساليب الحديثة للتّعلّم، يبقى دورُ الكتابِ خجولًا في لقاءاتنا وحصصِنا، لذا شاركَ الصّفّ السّادس الأساسيّ في حصّة اللّغة العربيّة بنشاطٍ تثقيفيٍّ والّذي كان عبارةً عن قراءة المعلّمة لنصّ »الفتاة المحتالة » وتقسيم التّلاميذ إلى فرقٍ متعدّدة، لإجراء مباراةٍ في الأسئلة السّريعة حولَ النّصّ (فهم المسموع).
كلّ هذا بهدف تشجيع التّلاميذ وتحفيزهم على العمل البديهيّ والسّرعة في الإجابة كما على العمل الفريقيّ وأهمّيّته، كما على أهمّيّة القراءة وفهم النّصوص.