بات التّعلّم الحديث ممتعًا لتلامذة الصّفّ السّادس في مادّة التّربية، إذ يتفاعلون بحماسٍ وتركيزٍ كبيرين لما لهذه الوسائل التّكنولوجيّة المستخدمة من أثرٍ إيجابيّ في اكتساب المهارات والكفايات المنشودة.